|
ثقافة التمكين بالوعى الصحى والبيئى للمعاقين والعاديين من خطر الإصابة بفيروس كورونا ( خطر التلوث البيئى – ثقافة التغذية – الرعاية الذاتية – اللقاح )
|
|
أ.د / زينب محمود شقير
|
|
أستاذ الصحة النفسية والتربية الخاصة كلية التربية .جامعة طنطا عضو اللجنة الدائمة للترقية لعلم النفس والصحة النفسية
|
|
zeinabshokair@hotmail.com
|
|
1478
|
|
هدف الورقة البحثية الحالية إلقاء الضوء على المحاور التالية:
1- مفهوم التنمية المستدامة.ودور التعليم.
2- التربية البيئية والوعى البيئى كمدخل للتنمية المستدامة.
3- الصعوبات التى تواجه تطبيق برامج الوعي البيئي.
4- الوعى الصحى : المفهوم / الأهداف / خصائص الشحص الوعى صحيا
5- عناصر الوعي الصحي : 1- صحة البيئة والوقاية من خطر التلوث البيئى ، 2- الوعى بأهمية التغذية السليمة ، 3- التغذية الصحية والمتكاملة، 4- مكافحة العدوي.
6- التمكين الصحى للمعاقين / المفهوم / العناصر.
7- الآثار الإيجابية والأهداف المتوقعة عن ثقافة التمكين الصحى لذوي الاحتياجات وثقافة الوعى به:
8- دور مؤسسات التعليم متمثلة فى المعلم والأخصائي فى مساعدة المعاقين لحصولهم على حقوقهم فى التمكين الصحى
منهج ورقة العمل: هو المنهج الوصفى التحليلى الذى يعد من أكثر المناهج ملاءمة لطبيعة هذه الورقة.
وقد خرجت الباحثة بمجموعة من التوصيات كان أهمها:
- تنمية سلوكيات الأبناء المعاقين والأصحاء فى جميع مراحل التعليم المرتبطة بالتنمية المستدامة من خلال تكوين اتجاهات إيجابية لديهم وأفكار تتعلق بالوعى الصحى والوعى البيئى.
- قيام مراكز الخدمة الاجتماعية بالمدارس والجامعات بعمل دورات مكثفة وندوات ومحاضرات توعية لزيادة الوعى بالحفاظ على بيئة آمنة خالية من التلوث. والتعرف على خطورة التلوث وأنواعه لوقاية البيئة .
- عمل حملات مكثفة قومية ومحلية يقوم بها الطلبة لأماكن نائية لنشر ثقافة الوعى البيئى وكيفية المحافظة على بيئة خالية من التلوث.
- عقد الندوات وورش العمل والحلقات بمختلف الأماكن والمراكز والمؤسسات والجمعيات والنوادي وقصور الثقافة ومراكز رعاية الأمومة والطفولة وغيرها حول مختلف القضايا البيئية.
- التوسع فى المحافظة على بيئة آمنة والتوعية بتشجيرها والمحافظة على جمال الطبيعة.
- عمل كتيبات وأدلة إرشادية تحت شعار " النظافة سلوك حضارى " وتوعية الناس بكيفية الاحتفاظ بالبقايا من الأطعمة والمخلفات المختلفة فى أماكن خاصة بها لإرسالها لجهات الاختصاص لعمل إعادة تدوير لها والاستفادة منها.
- تشجيع الأسر على المشاركة الفعالة فى المحافظة على أبنائهم من خطر الإصابة بالأمراض المعدية، وتوفير متطلبات الحماية .
- ضرورة أن تنص قرارات تطوير المناهج الدراسية فى مختلف مراحل التعليم على أن تكون تنمية الوعى البيئى ضمن أبعاد التطوير.
|
|
|
جهود وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان في تهيئة البيئة السكنية وتعزيز جودة الحياة لذوي الإعاقة من مستفيدي الإسكان التنموي في المملكة العربية السعودية
|
|
أ.د. محمد بن حمود الطريقي
|
|
مستشار التأهيل والتنمية المستدامة وكالة الإسكان التنموي والمشاركة المجتمعية بوزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان الرياض- المملكة العربية السعودية
|
|
Mh.Alturaiki@momrah.gov.sa
|
|
1500
|
|
ستقدم هذه الورقة نبذة عن جهود وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان في تهيئة البيئة السكنية وتعزيز جودة الحياة لذوي الإعاقة من مستفيدي الإسكان التنموي في المملكة العربية السعودية وذلك من خلال برنامج التعديل التكيفي للإسكان التنموي الذي يتضمن إجراء التعديلات الضرورية في عناصر الوحدات السكنية بما يتناسب مع حالة الساكن من ذوي الإعاقة أو المسنين ويكفل سهولة تنقله داخل مسكنه وتذليل كافة العقبات التي تقيد حركته وذلك من اجل تحقيق استقلاليته نحو تنمية مستدامة تماشياً مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030.
ومن مكونات برنامج تكيف:
● حصر الأشخاص ذوي الإعاقة والمسنين من الفئات المستفيدة من الإسكان التنموي.
● الزيارات الميدانية للوحدات السكنية التي تحتاج إلى إجراء تعديلات فيها.
● تحديد الاحتياجات الفعلية من التعديلات وفقاً لطبيعة حالات الإعاقة والعجز والشيخوخة.
● إجراء التعديلات المنزلية اللازمة وفقا للاحتياجات الفعلية.
● التأكد من ان التعديلات التي أجريت بالمساكن تحقق الفوائد المرجوة وتلبي احتياجات السكان مع الاخذ بالاعتبار بنية المسكن وعملية نمو الاشخاص ذوي الإعاقة.
ومن أمثلة للتعديلات المنزلية في برنامج تكيف:
▪ المنزلقات ( المنحدرات).
▪ المصاعد والروافع.
▪ تعديل دورات المياه.
▪ تعديل المطبخ.
▪ تعديل السلالم.
▪ توسيع الأبواب والمداخل والمخارج.
▪ تركيب قضبان وملحقات أخرى.
▪ تركيب أجهزة التحكم عن بعد في البيئة المنزلية.
▪ تعديلات أخرى حسب الحاجة.
هذا إضافة إلى خدمات أخرى لضمان حياة كريمة للمستفيدين ذات جودة عالية.
|
|
|
توظيف أدوات التكنولوجيا المُسَاعِدَة في أدب الطفل لتنمية الوعي البيئي والصحي لدى الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة
|
|
عصمت خورشيد
|
|
مدرس مساعد بقسم رياض الأطفال بكلية التربية-جامعة طنطا.
|
|
esmat_khorshed@edu.tanta.edu.eg
|
|
1501
|
|
تلبيةً لرؤية 2030 للحفاظ على البيئة والتنمية المستدامة، و مع التطور التكنولوجي كان التوجه بالتكنولوجيا المُسَاعِدة Assistive Technology (AT) طريقًا فَعَّالًا لتمية كثير من المهارات لدى المتعلمين من ذوي الإحتياجات الخاصة بِدءًا من طفولتهم المبكرة ؛ بطريقة تساعدهم على التفكير و التطبيق و المشاركة الفعالة في بيئتهم.
وكان من أهم سُبُل توظيف أدوات التكنولوجيا المُسَاعِدَة هي توظيفها في صنوف أدب الطفل المختلفة من ( شعر، ومسرح، وقصة ...) مُوَجَّهَة للطفل بما تتضمنه من مفاهيم بيئية وصحية تساعد الأطفال على وعيهم البيئي والصحي بطرق جاذبة وماتعة تصل إلى عقولهم و تترك أثرًا جماليًا في نفوسهم وأرواحهم ويطبقون مايكتسبونه في بيئتهم للحفاظ عليها إعتمادًا على توظيف أدوات التكنولوجيا المساعدة في أدب الطفل.
بِنَاءً على ذلك يتوجه هذا البحث للمراجعة النقدية(Critical Review)؛ إعتمادًا على الدراسة المنهجية لمراجعة الأدبيات (Systematic Literature Review)لأكثر المؤلفات العلمية المنشورة تمثيلًا لذلك والتي تربط بين أدوات التكنولوجيا المُسَاعِدة وأدب الطفل بما يتضمنه فروع أدب الطفل المختلفة من مضامين بيئية وصحية تسهم في تنمية الوعي البيئي والصحي لدى الأطفال.
يعتمد البحث الحالي على المنهج النوعي (الوصفي) في جمع البيانات من أهم الدراسات و أدبيات البحث السابقة؛ للرد على أهم التساؤلات التي توجه هذا البحث وهي:
ماهي فعالية توظيف أدوات التكنولوجيا المُساعِدَة في أدب الطفل؛ بهدف تنمية الوعي البيئي والصحي لدى أطفال ذوي الإحتياجات الخاصة؟
وكانت أهم النتائج التي توصل إليها البحث الحالي هي نجاح استخدام وتوظيف أدوات التكنولوجيا المُساعدة في تقديم صنوف أدب الطفل للأطفال من ذوي الإحتياجات الخاصة، وإكسابهم الوعي البيئي والصحي من خلالها وتوثيق صلتهم بيئتهم بشكل إيجابي للحفاظ عليها، وتحقيقًا للتنمية المستدامة.
|
|
|
The Role of Digitalization in the Development of Care for People with Special Needs "An International Approach"دور الرقمية في تطوير رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة " مقاربة دولية"
|
|
Dr. Mohamed Ahmed Nasef
|
|
Professor of Comparative Education and Educational Administration, Zagazig University
|
|
Mohammednasef45@yahoo.com
|
|
1508
|
|
The world in which we live is characterized by amazing technological development in all aspects of life, so officials are keen to employ this technology and apply it in various fields, and among these fields that benefited greatly from this development is the field of caring for people with special needs. Technological developments have helped to bring about a major qualitative leap in this field in various developed and developing countries of the world.
In the medical field, this technological development had a major role in the development of many diagnostic devices that helped in the accurate diagnosis of many causes of disability, and surgical intervention helped in healing many cases and getting rid of them from disability, as well as providing wheelchairs, beds and prosthetic limbs for disabilities that need that.
In the educational field, technology applications had a leading role in supporting people with special needs, through the development of educational aids and the design of educational programs that suit this category of students. We have educational and training programs designed for specific types of disabilities, and many teaching methods have appeared that suit them.
On the social level, digitalization - through various social media - has helped spread societal awareness of the types of disabilities, and the importance of caring for the disabled as part of society's human wealth, which can represent a great economic value to society.
The countries of the world vary in terms of attention to people with special needs on the one hand, and in terms of their ability to benefit from technological development and its applications in various aspects of life on the other hand. Hence, It is what this research paper attempts to study and clarify.
|
|
|
دور العلاج الوظيفى فى تحسن المهارات الحركية والاجتماعية للأطفال ذوى اضطراب طيف التوحد
|
|
Mohamed Salah and Ibrahim El-Shafei
|
|
Faculty of Education- Tanta university
|
|
Mr_mohamedsalah2015@hotmail.com
|
|
1540
|
|
هدفت الورقة البحثية إلى التعرف على دور العلاج الوظيفى فى تحسين المهارات الحركية والإجتماعية للأطفال ذوى اضطراب طيف التوحد. اشتملت الورقة البحثية على خمسة محاور رئيسية. المحور الأول عرف مفهوم العلاج الوظيفى. فهو وسيلة علاجية تُستخدم أنشطة لتحسين أداء الفرد الجسمى والذهنى والإجتماعى والحركى، والتغلب على جوانب القصور أو العجز وتحسين قدرته على أداء الواجبات والأعمال اليومية باستقلالية. كما تتبع المحور الثانى أهداف العلاج الوظيفى ومنها تطوير استقلالية الفرد على أداء الأعمال باستقلالية والحد من الإعتماد على الغير. وقدم المحور الثالث الفئات التى يخدمها العلاج الوظيفى. وكشف المحور الرابع خدمات العلاج الوظيفى، والتى تتمثل أغلبية خدماته فى إعادة التأهيل. والمحور الخامس يتمثل فى دور العلاج الوظيفى فى تحسين المهارات الحركية والإجتماعية للأطفال ذوى اضطراب طيف التوحد.
هدفت الورقة البحثية إلى التعرف على دور العلاج الوظيفى فى تحسين المهارات الحركية والإجتماعية للأطفال ذوى اضطراب طيف التوحد. اشتملت الورقة البحثية على خمسة محاور رئيسية. المحور الأول عرف مفهوم العلاج الوظيفى. فهو وسيلة علاجية تُستخدم أنشطة لتحسين أداء الفرد الجسمى والذهنى والإجتماعى والحركى، والتغلب على جوانب القصور أو العجز وتحسين قدرته على أداء الواجبات والأعمال اليومية باستقلالية. كما تتبع المحور الثانى أهداف العلاج الوظيفى ومنها تطوير استقلالية الفرد على أداء الأعمال باستقلالية والحد من الإعتماد على الغير. وقدم المحور الثالث الفئات التى يخدمها العلاج الوظيفى. وكشف المحور الرابع خدمات العلاج الوظيفى، والتى تتمثل أغلبية خدماته فى إعادة التأهيل. والمحور الخامس يتمثل فى دور العلاج الوظيفى فى تحسين المهارات الحركية والإجتماعية للأطفال ذوى اضطراب طيف التوحد.
|
|
|
A Proposed Vision to Improve the Effectiveness of Educational Institutions for People with Disabilities in Gharbia Governorate in Light of the Requirements of the Digital Age
|
|
Prof. Howida Mahmoud Eletrebi
|
|
Faculty of Education - Tanta University
|
|
hwaida.elatrebi@edu.tanta.edu.eg
|
|
1544
|
|
This research is based on the fact that the institutions for the education of persons with disabilities need to improve their effectiveness. They suffer from some weaknesses in relation to the inputs of educational practice, whether for the selection or identification of persons with disabilities, for the teacher, for the curricula offered to them or for the methods of evaluation, as well as other inputs of the educational process which, from my point of view, is negatively reflected on the outcomes of these institutions represented by children who have a reasonable degree of requirements to practice a satisfying and fulfilling life, which makes them live a normal or seminormal life as citizens who obtain all their rights, especially the right to education.
Therefore, this research will proceed towards achieving a scientific conception based on a set of societal, political, cultural, socio-economic, and educational premises directly related to the lives of people with disabilities to know the impact of these variables on their opportunities to build their personalities and the extent of their shortcomings to reach a group of pillars that are considered to be pillars of the proposed concept in its societal, family and educational aspects, so that the educational institutions for people with disabilities may reach the maximum possible degree of effectiveness to achieve their educational needs in light of the requirements of the right to learn in the digital age.
|
|
|
Life Style Profile of Children Undergone Cochlear Implantation
|
|
Prof.Dr/Rahma Soliman Bahgat
|
|
Faculty of Nursing, Tanta University
|
|
rahma_soliman@hotmail.com
|
|
1576
|
|
Background: cochlear implantation has transformed the opportunity for children with severe to profound sensorineural hearing loss to acquire listening and spoken language and have appositive impact on health promotion life style of children. The aim of this study: was to explore life style profile of children undergone cochlear implant. Subjects and method: Descriptive research design was used in this study. It was conducted at Phoniatric Unit, A convenience sampling of 80 child undergone cochlear implantation with their mothers who attended the previously mentioned setting Tools: Two tools were used, Tool (I) Structured interview sheet: This tool was developed and used by the researcher for collection of baseline data and is consisted of two parts: Socio demographic data and health promotion life style profile of children undergone cochlear implantation. Tool (II) Observation checklist: This tool was developed by researcher. It was used to observe children undergone cochlear implantation during auditory language session. Results: Slightly less than three fourth of studied children were reported good health promotion life style, while less than one quarter was reported fair health promotion life style and were reported poor health promotion life style after cochlear implantation. There was a negative significant correlation between age of child during cochlear implantation and total skills of observation checklist. Conclusion: The use of cochlear implant at early age with better rehabilitation outcomes after CI and parent’s support help to improved health promotion of life style which children showed improved in communication and social skills. Recommendations: Importance of early detection and intervention for children with hearing loss, give opportunity for early cochlear implantation of the prelingual children to minimize initial language delays, promote the development of age- appropriate communication skills and positive quality of life later in childhood.
|
|
|
Effect of Massage by Using Lavender and Chamomile Oils of Intact Skin on Outcomes of Moderately Burned Patients
|
|
Dr/Zeinab Faried Bahgat
|
|
Faculty of Nursing, Tanta University
|
|
zekas__k@yahoo.com
|
|
1578
|
|
Abstract Background: Burn injury is considered as one of the most painful types of trauma that a patient can experience. Pain management is an integral component of nursing practice. Attention has been paid to the use of complementary and alternative therapies as non-pharmacological methods for reducing patient’s pain and anxiety. Aim of the study: to assess the effect of massage by using lavender and chamomile oils of intact skin on pain and anxiety of moderately burned patients. Research design: A quasi- experimental research design was used to conduct the study. Sample and setting: The study was conducted on 60 burned patients at Burn Unit, Tanta Emergency University Hospital, Egypt; the sample was divided into two groups; control group who received routine hospital care and study group who received aroma therapy massage with lavender and chamomile oils. Tools of data collection: three tools were used: Tool (I) A structured interview schedule, it comprised of two parts; (part I) patient’s sociodemographic data; (part II) Clinical data, Tool (II) Burns Specific Pain Anxiety Scale (BSPAS) and Tool (III) Beck Anxiety Inventory scale (BAI). Results: revealed a significant reduction in pain and anxiety level after implementation of aroma therapy massage with lavender and chamomile oils than pre intervention in study group compared to control group who didn’t receive intervention. Conclusion: aroma therapy massage with lavender and chamomile oils can play an important role to control pain and anxiety among burned patients with combination of pharmacological treatment. Recommendation: Nursing staff must focusing on a standardized continuous pain and anxiety assessment and documentation as they are a cornerstone of pain and anxiety control ,also application of aromatherapy massage with lavender and chamomile oils for burned patients as a protocol of nursing care to reduce burn pain and anxiety level.
|
|
|
Effect of Physical Activity and Health Behavior on Staff Nurses' Job Performance
|
|
Sara Mostafa Mohamed
|
|
Faculty of Nursing, Tanta University
|
|
sara_mostafa@nursing.tanta.edu.eg
|
|
1579
|
|
Background: Performing physical activity on a regular basis and having proper health behaviors can bring many benefits to staff nurses as improving their job performance with having more energy to complete the work allocated to them which affect positively on the quality of patient care. Aim of this study was to explore the effect of physical activity and health behavior on staff nurses' job performance. Methods: Design: Descriptive - cross sectional research design was used. Subjects: The study included representative sample (35%) from all staff nurses
(314) working at Tanta Emergency Hospital and the total sample was (110) of staff nurses. Tools: Three tools for data collection were used. Tool (I): Physical Activity Questionnaire. Tool (II): Health Behavior Assessment Scale. Tool (III): Staff Nurses' Job Performance Observation Checklist. Results: High percent (77.3%) of staff nurses had low level of physical activity and 69.1% and 45.5%of them had moderate level of health behavior and job performance respectively. Conclusion: It was concluded that significant positive correlation between staff nurses' job performance with physical activity and health behavior. Recommendations: Hospital administrators need to hold in service education programs on healthy behaviors and physical activity to promote nurses' health and ensure raising level of their performance.
|
|
|
مقومات فلسفة تربية المعوقين ومتطلباتها في العصر الرقمي
|
|
ا.د/سلامه صابر محمد العطار
|
|
أستاذ أصول التربية، ووكيل كلية التربية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة سابقاً جامعة عين شمس
|
|
dr.salama_elatar@yahoo.com
|
|
1624
|
|
تنطلق أية ممارسة تربوية جديدة وفعالة من فلسفة تربوية تحدد وتضبط وتوجه السياسة التربوية بما تشتمل عليه من مبادئ وموجهات تنطلق من واقع هذه الممارسة وتوجهات مستقبلية تعتبر الركائز الأساسية لأية استراتيجية تربوية تتضمن الخطط التربوية التي يتحدد في ضوئها كافة الإجراءات اللازمة لتنفيذ السياسة والتي تنصب علي المكونات الأساسية للمنظومة التربوية: طلاب وكيفية توزيع الفرص التعليمية عليهم ومعايير هذا التوزيع، المعلم إعداداً وتدريباً، المناهج الدراسية، وهكذا بالنسبة لكافة مكونات المنظومة التربوية.
وحيث إن المعوقين فئة أساسية من أبناء المجتمع يتمتعون بحقوق المواطنة وبالتالي فإن إعاقتهم لا تعني لأي سبب من الأسباب حرمانهم من حقهم في التعلم ضمن المؤسسات التربوية والاجتماعية والثقافية والترويحية ومؤسسات العمل العادية (فلسفة الدمج)، وذلك بالنسبة لمن لم تمنعهم إعاقتهم من الاستفادة الكاملة من مؤسسات الإعداد والتأهيل للأسوياء، أما الذين يعانون من مستوي إعاقة يمنعهم من ذلك فيجب أن توفر لهم مؤسسات خاصة من الإعداد والتأهيل والعمل وبناءً عليه فإن مقومات فلسفة تربية المعوقين تُستمد من طبيعة العصر وتركيزه علي حق المعوقين كمواطنين كجزء من أهم أجزاء حقوق الإنسان، الاتجاهات المعاصرة في مجال الصحة النفسية، متطلبات العصر الرقمي مما يوفره من مميزات للارتقاء بمستوي فاعلية تربية المعوقين وفق مقومات فلسفة تربوية واضحة، وعليه فإن هذا البحث سوف يجيب عن السؤال الرئيس ما أهم مقومات فلسفة تربية المعوقين؟
وينبثق منه الأسئلة الآتية:
1- ما أهم سمات العصر الرقمي وتداعياتها علي تربية المعوقين؟
2- من هم المعوقون وما أنواع إعاقتهم وما كيفية الكشف عنها؟
3- ما أهم التجارب المصرية والعالمية في مجال تربية المعوقين؟
4- ما التصور المقترح لمحاور فلسفة تربية المعوقين؟
|
|
|
الوعي الصوتى وتعليم القراءة لاطفال الاعاقة العقلية
|
|
الاستاذة / دعاء عبد العزيز عبد المنعم
|
|
Faculty of Education-Tanta University
|
|
Doaaelramly477@gmail.com
|
|
1639
|
|
تهدف الورقة البحثية للتعرف على .. هل لمهارة الوعي الصوتي دور فى تعليم القراءة لاطفال الاعاقة العقلية القابلين للتعلم ؟ ولمعالجة هذا السؤال قسمنا موضوع بحثنا الى خمسة محاور رئيسية:
المحور الاول : تعريف الوعي الصوتي وهو الوعي بتركيبات الكلمة والقدرة على التحكم باجزائها والقدرة على ادخال التغييرات المختلفة على الكلمة المرادة . ويعرف ايضا بانه القدرة على معالجة اللغة الشفوية بتقطيع الكلمات الى وحدات صغيرة كالمقطع ، الفونام او البحث عن القافية والقدرة كذلك على الوعي بوجود بنية فونيمية فى الكلام .
وتتبع المحور الثاني : اهمية الوعي الصوتي لتعليم القراءة ومنها : ان الوعي الصوتى من المتطلبات الاساسية لتعلم القراءة وذلك لاهمية معرفة الطفل لجوانب الصوتية .كما ان الوعي الصوتى من متطلبات تطوير المبدأ الابجدي ، الذي يشير لعلاقة الصوت بالرمز .
وقدم المحور الثالث : تقييم الوعي الصوتي حيث ترتبط بمهاراته كتجزئة الكلمات ، والمقاطع ، والاصوات وتركيبها وايضا تسمية الاشياء .
وكشف المحورالرابع: عن العلاقة بين الوعي الصوتي وتعلم القراءة حيث يعد الوعي الصوتي مؤشرا واضحا فى الاستدلال على قدرة الطفل على تعلم القراءة من ناحية والتحصيل فيها من ناحية اخرى .
اما المحور الخامس فكان عن امهارة الوعي الصوتي واطفال الاعاقة العقلية القابلين للتعلم واهمية الوعي الصوتي فى تنمية القراءة لديهم.
وتشمل الورقة البحثية عينة من اطفال الاعاقة العقلية والقابلين للتعلم لدراسة خصائصهم ومدى تأثير تنمية مهارة الوعي الصوتي و تحسين القراءة لديهم .
|
|
|
التثقيف الصحي والبيئي للاشخاص ذوي الإعاقة في العصر الرقمي
|
|
ا.د/سعاد شاهين
|
|
أستاذ تكنولوجيا التعليم
|
|
s_shaheen_7@hotmail.com
|
|
1644
|
|
إن المدرسة تساعد الطفل ذي الاحتياجات الخاصة على تعويض ما يعانيه من عجز وعلى الاعتماد على نفسه عندما يكبر، حيث تتيح له المدرسة معرفة العالم من حوله. كما أن التدريب يمكن الشخص المعوق من اكتساب مهارة ليؤدي عملاً ويكسب دخلاً كي لايشعر أنه عبء على الأسرة والمجتمع ويشعر بالكرامة الإنسانية كغيره، كما أن العمل يتيح له الحفاظ على نشاط الجسم والعقل ويساعد على تنميتهما
إن اتباع السلوك الصحي وصيانة البيئة الصحية لهما أثر بالغ في تحقيق الصحة للجميع وتعزيز الرصيد الصحي وتنميته. ويهدف التثقيف الصحي إلى التشجيع على اتباع أساليب المعيشة الصحية من خلال التعرف على الأسباب التي تحمل الناس على اتباع السلوك الذي يسبِّب المرض أو يقي منه، وتزويد هؤلاء الناس بالمعارف والمهارات والقِيَم والاتجاهات التي تساعدهم على تبنِّى أنماط السلوك الصحي وممارسته في حياتهم اليومية والعمل على نشر هذه المعارف والسلوك الصحي والترويج له في وسطهم الأسري والاجتماعي
إن الموضوعات الرئيسية للتثقيف الصحي في المرحلة الأولى من التعليم الأساسي تشتمل على نظافة الجسم وصحة الفم والأسنان والوقاية من الحوادث المنزلية وأهمية الإفطار الصباحي ومعلومات عن الغذاء الصحي المتوازن والوقاية من حوادث السير وفي المرحلة الثانية يتم التركيز على موضوعات ترشيد استهلاك الأدوية، الوقاية من سلوكيات الإدمان، وممارسة الرياضة .
ويؤكد الاتجاه التربوى الحديث على ربط المدرسة بالبيئة فالمدرسة مؤسسة تنظيمية تهدف إلى خدمة المجتمع ودراسة البيئة بقصد التعرف عليها والوقوف على احتياجاتها ومواردها لذا فقد اهتم خبراء المناهج بالتركيز على دراسة البيئة فى كثير من المواد الدراسية وفى جميع المراحل التعليمية والخوض فى مشكلاتها والاهتمام بصيانة البيئة وقد لاقى هذا التجديد التربوى طريقه إلى كثير من مناهج الدول المتقدمة وكان ذلك بمثابة اتجاه جديد فى تطوير العملية التعليمية.
|
|
|
دور الموسيقى فى تاهيل اطفال التوحد
|
|
امل ابراهيم محمد سليم
|
|
جامعه طنطا تربيه قسم صحه نفسيه
|
|
amlsleem2030@gmail.com
|
|
1645
|
|
تهدف الورقه البحثيه للتعرف على هل للموسيقى دور فى تاهيل اطفال التوحد؟
وللتاكد من ذلك قمنا بطرح عددت محاوروهى
التعرف على دور الموسيقى فى تحسين اداء اطفال التوحد وشملت الورقه البحثيه على خمس محاور رئيسيه
المحور الاول ما هى التوحديه وهو نوع من انواع الاضطرابات التطوريه تظهر خلال الثلاث سنوات الاولى من عمر الطفل وتشير الجمعيه الامريكيه للتوحد فى تعريفها للتوحد انه نوع من الاضطرابات التطوريه التى تظهر خلال الثلاث سنوات الاولى من عمر الطفل وتكون نتيجه لاضطرابات نيورولوجيه تؤثر على وظائف المخ وبالتالى تؤثر على مختلف نواحى النمو فيجعل الاتصال الاجتماعى صعب عندهؤلاء الاطفال ويجعل عندهم صعوبه فى الاتصال سواء لفظى اوغير لفظى اما المحورالثانى خصائص الطفل التوحدى ومنها الاصرار على النمطيه وصعوبه التعبير عن احتياجاته اما المحور الثالث هو مشكله الاطفال التوحدين الرئيسيه وهى تتحدد فى اضطرابات الاتصال اللغوى اما المحور الرابع فهو مجالات العلاج بالموسيقى مع التوحدين ومنها مهارات الاتصال مهارات سلوكيه ومهارات اجتماعيه ومهارات معرفيه والمحور الخامس فائدة التاهيل بالموسيقى للتوحديدين وهى ان الموسيقى لها دور فعال يساعد الطفل التوحدى على الخروج من حيز الانغلاق الى التفاعل مع الاخرين وتعتبر الموسيقى من انواع الفنون الصوتيه الناتجه عن خليط من الغناء وعزف الالات الموسيقيه بطريقه منسجمه تبعا للحن وايقاعات معينه وللموسيقى القدره على التعبير عن المشاعر والعواطف البشريه المختلفه من فرح وحزن كما تطور استخدامها فى العلاج النفسى لقدرتها على التاثير فى السلوك الانسانى فالانشطه الموسيقيه المتنوعه التى تتلائم مع طبيعه الطفل توفر له التعليم الحسى وتعتبرالموسيقى من المؤثرات الفعاله التى تؤثر فى جميع الافراد لانها تخاطب المشاعر والانفعالات وتعتبر من اكثر قنوات التواصل اتساعا للوصول للاطفال المصابين بالتوحد وذلك بسبب مشكلاتهم فى الاتصال بالاخرين
|
|
|
دراسة تقويمية للمجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة في ضوء أهدافه
|
|
أمل نبيه أبو اليزيد
|
|
مدرس م كلية التربية، قسم الطفولة
|
|
amal.nabih@edu.tanta.edu.eg
|
|
1646
|
|
أنشئ المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة اتعزيز وتنمية وحماية حقوق وكرامة الأشخاص ذوي الإعاقة المقررة دستورياً ونشر الوعي بها، تفعيلا لسياسات تحقيق المساواة، والعدالة الاجتماعية، وتكافؤ الفرص، والاستثمار فى البشر بما يمثل طفرة حقوقية فيما يخص قضايا الأشخاص ذوى الإعاقة في مصر.
وقد أنشئ هذا المجلس بقرار فخامة رئيس الجمهورية رقم 11 لسنة 2019 وله العديد من المهام والاختصاصات من بينها الحفاظ علي حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة علي اختلاف أنواعها ومن بينها الحق في التعليم، والتوسع في مدارس التعليم الدامج، حيث تمت زيادة غرف المصادر لتصل إلى 600 غرفة، وتدريب قرابة 20 ألف معلم وأخصائى على التعلم الذكى والدمج التعليمى، وتوفير مترجمى الإشارة، بالإضافة إلى استحداث خمس كليات متخصصة في علوم الإعاقة، المساهمة في وضع استراتيجية قومية للنهوض بالأشخاص ذوي الإعاقة وتأهيلهم ودمجهم وتمكينهم، التوعية المجتمعية لتجنب أسباب الإعاقة والاكتشاف المبكر لها، والتنسيق مع الجهات المعنية لتطبيق الاتفاقية الدولية لحقوقهم.
وحيث أن هذا المجلس أنشئ للقيام بالعديد من المهام التي تبدأ من وضع السياسات والاستراتيجيات والخطط ومتابعة تنفيذها وتقديم المشورة لتوفير ما هو مطلوب للارتقاء بحياة المعوقين فإن هذه الدراسة ستحاول الإجابة عن الأسئلة الآتية:
1- ما أهم الأهداف التي يسعي إلي تحقيقها المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة؟
2- من هم المعوقون، وما نسبتهم بالمجتمع المصري، وما أهم احتياجاتهم التربوية؟
3- ما واقع تحقيق المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة لأهدافه في أبعادها المختلفة؟
4- كيف يمكن تطوير أداءات المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة في ضوء أهدافه؟
وسوف تعتمد الدراسة علي المنهج التحليلي النقدي باعتباره المنهج المناسب لطبيعة الدراسة
|
|
|
التربية البيئية والتحول الرقمي للاشخاص ذوي الإعاقة
|
|
أ/ احمد نجيب
|
|
نائب المشرف علي مدرسة الوعي الاثري للمكفوفين بالمتحف المصري
|
|
ahmednageb2011@gmail.com
|
|
1661
|
|
تذكر كافة المنظمات الدولية بأن عدد الاشخاص ذوي الإعاقة يقدر بحوالي مليار شخص علي مستوي العالم يعيش حوالي 80%منهم في الدول النامية و20% في الدول المتقدمة اما فالدول العربية تتراوح نسبةالاعاقة من 10% إلي 15% واما في مصر يذكر أن نسبة الاعاقة تتراوح من 10% إلي 15% أو 17 % وطبقا لتقارير الجهز المركزي للتعبئة العامة والاحصاء عن عدد ذوي الاعاقة وصدور اول تقرير عام 96 يذكر أن عدد ذوي الاعاقة حوالي 2 مليون و500 الف ولكن جاء في تقرير تعداده في عام 2006 ان عدد ذوي الاعاقة 467 الف وفي عام 2013 ذكرت احد وزراء التضامن الاجتماعي بان عدد ذوي الاعاقة ولكن في اخر تعداد للسكان في عام 2017 أن عدد ذوي الاعاقة يقدر بحوالي 10,67 % وتذكر منظمة الصحة العالمية في احد تقاريرها لعام 2020 و2021 بعد اجراء عينة عشوائية علي احد المحفضات في الجمهوريى بأن نسبة ذوي الاعاقة تقدر بحوالي 17 % وهذه نسبة في ازدياد مستمر حيث أن يوجد تضارب في المعلومات والاحصائيات عن الاشخاص ذوي الاعاقة ونسبتهم في المجتمع ويرجع ذلك للعديد من الأسباب .
1- ندرة المعلومات عن الاشخاص ذوي الاعاقة .
2- ندرة الخدمات المقدمة للاشخاص ذوي الاعاقة في الريف والصعيد .
3- اخفاء الاهالي ابنائهم من ذوي الاعاقة في الريف والصعيد .
4- اخذ المعلوماتللتعداد من اقرب شخص موجود في المنزل
5- عدم وجود اوراق ثبوتية لبعض الاشخاص ذوي الاعاقة في الريف والصعيد .
6- ندرة الخدمات التاهلية والتعليمية المقدمة للاشخاص ذوي الاعاقة في الريف والصعيد
7- عدم وجود تدريب للعادين علي اخذ المعلومات من الاشخاص ذوي الاعاقة
|
|
|
تصور مقترح لتصميم بيئة تعلم تكيفية في ضوء معايير الإتاحة الرقمية لذوي الإعاقة البصرية
|
|
أ.د/ محمد إبراهيم طه خليل
|
|
استاذ أصول التربية - كلية التربية – جامعة طنطا
|
|
Mennataha940@gmail.com
|
|
1704
|
|
هدف البحث الحالي إلى تقديم تصور مقترح لتصميم بيئة تعلم تكيفية في ضوء معايير الإتاحة الرقمية لذوي الإعاقة البصرية وذلك من خلال التوصل إلى قائمة بمعايير الإتاحة الرقمية التربوية و التكنولوجية اللازمة لتصميم بيئات التعلم التكيفية٫ لذوي الإعاقة البصرية. وتحقيقاً لأهداف البحث تم استخدام المنهج الوصفي الذي يتناسب مع طبيعة الدراسة الحالية والذي تطلب القيام بمسح للدراسات والأبحاث والتقارير والمراجع و من ثم تحلیل و استقراء الأدبيات السابقة ذات العلاقة بموضوع البحث، كما تم أيضا تصميم قائمة بمعايير الإتاحة الرقمية اللازمة لتصميم بيئات التعلم التكيفية لذوي الإعاقة البصرية، وقد تضمنت القائمة خمسة معايير رئيسية هي: أن تتوافر في البيئة التكيفية أهداف تعليمية محددة وواضحة وقابلة للقياس، أن يكون محتوى البيئة التكيفية موضوعياً ودقيقاً ومشتقا من الأهداف، أن تتوفر في البيئة التكيفية معايير خاصة بالإتاحة الرقمية للطلاب المعاقين بصرياً، أن تشتمل البيئة التكيفية على أنشطة واضحة ومتدرجة ومتنوعة وملائمة لتحقيق الأهداف المطلوبة، أن تقيم البيئة التكيفية الطلاب المعاقين بصرياً وتقدم التغذية الراجعة المناسبة.
|
|